هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اهلا بكم في منتديات عواصف

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» اسئلة غبية واجوبة اغبى..............
الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Emptyالسبت أغسطس 02, 2008 2:12 pm من طرف مالك

» مسابقه جديده
الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Emptyالجمعة أغسطس 01, 2008 5:12 pm من طرف الاحبه فى الله

» تهنئة السيارات
الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Emptyالإثنين يوليو 28, 2008 1:41 pm من طرف A__________R

» اوصل لرقم 5 واخلع سنان العضو الى انت عايزة
الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Emptyالأحد يوليو 27, 2008 1:09 pm من طرف مالك

» رحبوا بالعضو الجديد احمد
الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Emptyالسبت يوليو 26, 2008 3:09 pm من طرف A__________R

» ارجوا الترحيب بي ادخلو واقرأوا
الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Emptyالسبت يوليو 26, 2008 2:58 pm من طرف A__________R

» ارجوا دخول جميع الاعضاء (المدير العام)
الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Emptyالسبت يوليو 26, 2008 2:56 pm من طرف مالك

» اكتب اسمك واعرف سيارتك.......+ سيارة عواصف
الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Emptyالجمعة يوليو 25, 2008 9:21 am من طرف مالك

» ஐ¦أَجـْمـَلْ¦•*´¨`*·.¸¸.¦الْــٍحـُـرُوْفْ¦ஐ
الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Emptyالإثنين يوليو 21, 2008 5:21 am من طرف مالك

التبادل الاعلاني
دخول

لقد نسيت كلمة السر




أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!!

2 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

1الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! Empty الصلاة...الصلاة.......ثم الصلاة...!!! الأحد يونيو 22, 2008 4:53 am

المتألق...

المتألق...
مشرف عام



مكانة الصلاة في الإسلام


للصلاة مكانة عظيمة في الإسلام. فهي آكد الفروض بعد الشهادتين وأفضلها، وأحد أركان الإسلام
الخمسة. قال النبي صلى الله عليه وسلم: "بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله. وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان" رواه البخاري، وقد نسب رسول الله صلى الله عليه وسلم تاركها إلى الكفر فقال: "إن بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة" رواه مسلم، وعن عبد الله شقيق العقيلي قال: كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئاً من الأعمال تركه كفر غير الصلاة. فالصلاة عمود الدين الذي لا يقوم إلا به، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله" رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح، وهي أول ما يحاسب العبد عليه. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت فقد أفلح ونجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر" رواه الترمذي كما أنها آخر وصية وصَّى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أمته عند مفارقته الدنيا فقال صلى الله عليه وسلم: "الصلاة وما ملكت أيمانكم" رواه ابن ماجه، وهي آخر ما يفقد من الدين، فإن ضاعت ضاع الدّين كله. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لتنقضن عرى الإسلام عروة عروة، فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها. فأولهن نقضاً الحكم، وآخرهن الصلاة".
رواه أحمد.


كما أنها العبادة الوحيدة التي لا تنفك عن المكّلف، وتبقى ملازمة له طول حياته لا تسقط عنه بحال.
حكمة تشريع الصلاة: الصلاة أعظم فروض الإسلام بعد الشهادتين، لحديث جابر : "بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة"
. رواه مسلم.


وقد شرعت شكراً لنعم الله تعالى الكثيرة، ولها فوائد دينية وتربوية على المستويين الفردي والاجتماعي.


فوائد الصلاة الدينية
: عقد الصلة بين العبد وربه، بما فيها من لذة المناجاة للخالق، وإظهار العبودية لله، وتفويض الأمر له، والتماس الأمن والسكينة والنجاة في رحابه، وهي طريق الفوز والفلاح، وتكفير السيئات والخطايا، قال تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ}
[المؤمنون: 1
وقال صلى الله عليه وسلم: "أرأيتم لو أن نَهَراً بباب أحدكم، يغتسل فيه كل يوم خمس مرات، هل يَبْقى من دَرَنه شيء؟ قالوا: لا يبقى من درنه شيء. قال: فكذلك مَثَل الصلوات الخمس، يمحو الله بهن الخطايا"
متفق عليه.


حكم تارك الصلاة:


لتارك الصلاة حالتان:
إما أن يتركها جحوداً لفرضيتها، أو تهاوناً وكسلاً لا جحوداً.


فأما الحالة الأولى:
فقد أجمع العلماء على أن تارك الصلاة جحوداً لفرضيتها كافر مرتد يستتاب، فإن تاب وإلا قتل كفراً كجاحد كل معلوم من الدين بالضرورة، ومثل ذلك ما لو جحد ركنا أو شرطاً مجمعاً عليه. واستثنى الشافعية والحنابلة من ذلك من أنكرها جاهلاً لقرب عهده بالإسلام أو نحوه فليس مرتداً، بل يعرّف الوجوب، فإن عاد بعد ذلك صار مرتداً.


وأما الحالة الثانية: فقد اختلف الفقهاء فيها - وهي: ترك الصلاة تهاوناً وكسلاً لا جحوداً - فذهب المالكية والشافعية إلى أنه يقتل حداً أي أن حكمه بعد الموت حكم المسلم فيغسل، ويصلى عليه، ويدفن مع المسلمين، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة، فإن فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله" رواه البخاري ومسلم، ولأنه تعالى أمر بقتل المشركين ثم قال: {فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ} [التوبة: 5] وقال صلى الله عليه وسلم: "خمس صلوات كتبهن الله على العباد فمن جاء بهن لم يضيع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة"
رواه أبوا داود، فلو كفر لم يدخل تحتت المشيئة. وذهب الحنفية إلى أن تارك الصلاة تكاسلاً عمداً فاسق لا يقتل بل يعزر ويحبس حتى يموت أو يتوب.


أخيرآ أخي الغالي وأختي الفاضلة / أرجوا أن تكون هذه العباده العظيمه نصب عينيك.فهي أخر وصايا النبي صلى الله عليه وسلم. والله أعلم .

مالك

مالك
المدير العام
المدير العام

شكرا على الموضوع الجميل

https://dxmx.mam9.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى